زياد هذا إلى داره بطرف المدينة حين توصل إلى هشام المؤيد عازما على الفتك به عند مداخلته الجماعة الذين اجتمعوا على خلعه بتدبير عبد الملك ابن القاضي منذر بن سعيد صاحب خطة الرد فبطش بجؤذر وقبض عليه بمبادرة