نام کتاب : البرصان والعرجان والعميان والحولان نویسنده : الجاحظ جلد : 1 صفحه : 585
بئس الميت ليهود . . . بينا رجل في الجاهلية في حلة له مشتملا بها فأمر اللَّه الأرض فأخذته فهو يتجلجل فيها إلى يوم القيامة . . . الصفحة 326 الحجر الأسود من الجنة ، كان أشد بياضا من الثلج حتى سودته خطايا أهل الشرك . . . 555 - 556 خذ خمسين شاة . . . خلقت المرأة من ضلع ومتى أردت أن تقيمه كسرته . . . 563 خذوا مخيطا فاحموه في النار ، ثم افتلوا شفر عينيه ففيها شفاؤه داء الأنبياء الفالج واللقوة . . . 327 ذلك شيطان يقال ، خنزب ، فإذا أحسست ذلك فاتفل عن يسارك ثلاثا وتعوذ باللَّه من شره . . . 411 رب قني عذابك يوم تبعث عبادك . . . 431 رأيت النبي عليه السلام ينصرف عن يمينه ويساره . . . 159 ذلك وقال فيه قولا شديدا . . . 482 الزبير ابن عمتي وحواريي من أمتي . . . 534 الصورة الرأس فإذا ذهب الرأس فلا صورة . . . 486 فيك خصلتان يمقك اللَّه عليهما الشجاعة والحياء . . . 395 قد جعلتم الوليد حنانا . . . 62 كان رسول اللَّه صلَّى اللَّه عليه وسلم يبدأ بالميامن . . . 62 كل بيمينك . . . 514 كل الصيد في بطن الفرا . . . 395 لم يتوكل من اكتوى واسترقى . . . 418 لا أقصك من عامل عليك . . . 234 لو خرجتم إلى إبل الصدقة فشربتم من ألبانها وأبوالها . . . ليكن كذاك . . .
585
نام کتاب : البرصان والعرجان والعميان والحولان نویسنده : الجاحظ جلد : 1 صفحه : 585