< شعر > فلم يرعها إلا قيامي لدى ال باب فجاءت والمشى منخزل [1] تقول يا مرحبا ويرعبها ال خوف من الحاضرين والوجل فأرخيت دوننا وقد هدأ ال ليل ستور الحجاب والكلل ثم دعتنى الى مبارزة ال حبّ فرجّت من تحتنا المثل [2] فكان شىء هيهات أذكره إنّى ضنين بسرها بخل فهرولت عند ذاك إذ عظم الا مر وقالت ودمعها هطل أين من أمّى أفر إن علمت أمّى بما قد صنعت يا رجل ؟ كيف احتيالي لها إذا فطنت ما تنفع اليوم عندها العلل ؟ قد كان يجزيك لو قنعت به فيما فعلت اللَّزام [3] والقبل ! لكن أبت شقوتى فهات فما أحتال أم ما أقول إن سألوا ؟ ! قلت : تقولين للذي يسل يمنعنى من جوابك الكسل ! < / شعر > شعر اسماعيل بن بشر بن المفضل بن لا حق وأخباره قال أبو بكر الصولي حدّثنا أبو ذكوان ، حدّثنا دماذ الزيادىّ قال : قال اسماعيل بن بشر فى عبد اللَّه بن عبّاد الطَّران وقيانه : < شعر > إذا طال يوم من سماجة أهله فيوم ابن عباد الطَّران قصير ندامى كرام من قريش وقينة صدوح وكأس بالأكف تدور لدن غدوة حتى توافوا عشية جنائز لم تحفر لهنّ قبور < / شعر > فهذا الخبر كما ترى ، ومحمد بن سلام يحكى أنه ذهب بالفزارى الأعرابى الى