نام کتاب : أبو بكر بن أبي قحافة نویسنده : علي الخليلي جلد : 1 صفحه : 468
( وإذا جاءت الطامة الكبرى ( 34 ) يوم يتذكر الانسان ما سعى ( 35 ) وبرزت الجحيم لمن يرى ( 36 ) فاما من طغى ( 37 ) وآثر الحياة الدنيا ( 38 ) فان الجحيم هو المأوى ( 39 ) واما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى ( 40 ) فان الجنة هي المأوى ( 41 ) . أم أراد أن يبرهن على جهله أنه بعمله ذلك انما حاد الله ورسوله وخالفهما في نصوص القرآن وسنن النبي كما جاء في الآيات المحكمة : ( وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا ) . وقوله تعالى : ( من يحادد الله ورسوله . . . ) وقوله تعالى سورة المائدة 44 ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون ) . سورة المائدة 45 ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون ) . سورة المائدة 47 ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون ) . وهل بعد الحق إلا الضلال ؟ مالكم كيف تحكمون ؟ < / لغة النص = عربي >
468
نام کتاب : أبو بكر بن أبي قحافة نویسنده : علي الخليلي جلد : 1 صفحه : 468