responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أبو بكر بن أبي قحافة نویسنده : علي الخليلي    جلد : 1  صفحه : 312


الطائي ص 468 منه وعدي بن وداع الدوس ص 472 منه ، وعمر بن المسبح ج 3 ص 16 الإصابة ، ومفتالة بن زيد العدواني ص 214 ، وقبات بن أثيم ص 221 ، ومردة بن نفاثة السلولي ص 231 منه ، ولبيد بن ربيعة بن عامر الطلابي الجعفري ص 326 منه ، واللجاج الغطفاني ص 328 منه ، والمشوغر بن ربيع بن كعب ص 492 ، ومعاوية بن ثور البكاني ج 1 ص 156 الإصابة ، ومنقذ بن عمرو الأنصاري ، أسد الغابة ، والنابغة الجودي ج 3 ص 538 الإصابة ، ونوفل بن الحرث بن عبد المطلب ابن عم رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) وغيرهم . كما تجد تراجمهم في المعارف لابن قتيبة ومعجم شعراء المرزباني ، واستيعاب أبي عمر ، وأسد الغابة لابن الأثير ، وتاريخ ابن كثير ، وإصابة ابن حجر ، ومرآة جنان اليافعي وشذرات الذهب لابن العماد الحنبلي .
فهل ترى بعد هذا فضلا لسن أبي بكر لتسنمه الخلافة وحجته هو وغيره بالأفضلية لأنه أسن .
3 - واما كلمة عمر بأن النبوة والملك لا يجتمعان في أهل بيت واحد فما هو إلا حسدا وحقد ، ومن أين جاء بها ، وقد قال الله في الآية 57 من سورة النساء ( أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله فقد آتينا آل إبراهيم الكتاب والحكمة وآتيناهم ملكا عظيما ) فنجد بموجب هذه الآية ان استدلال عمر باطل وحسد ومكر ، ثم أليست الخلافة جزءا من النبوة ومن مستلزماتها منطقا ؟ وكيف أجمعت عليه الأمة بعد عثمان ؟ وكيف ناقض عمر قوله وأدخل عليا في الشورى ؟ وما قولهم في حديث الثقلين ، وغدير خم وآية الولاية ، والأحاديث الجمة المسندة ، وحديث سفينة نوح وحديث المنزلة ؟
وقد قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) " ستكون من بعدي فتنة فإذا كان ذلك فالزموا علي

312

نام کتاب : أبو بكر بن أبي قحافة نویسنده : علي الخليلي    جلد : 1  صفحه : 312
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست