علاء الدولة السمناني أحد معاصريه . من آثاره : شرح فصوص الحكم ، شرح منازل السائرين ، اصطلاحات الصوفية وتأويل القرآن الحكيم أو تأويلات القرآن ، كلَّها من المتون الدقيقة المعوّل عليها في هذا الفنّ .
لغت نامه ، ذيل « كمال الدين » . ودائرة المعارف فارسي ، ج 2 ، ص 1668 . ومعجم المؤلفين ج 5 ، ص 215 . وهدية العارفين ، ج 1 ، ص 567 . ومقدمة جلال الدين الهمائي لكتاب مصباح الهداية ومفتاح الكفاية لعز الدين الكاشاني ، ص 13 - 19 .
6 . ص ( 38 ) : 75 .
7 . انظر تفسير القرآن الكريم ، لابن عربي ( وهو كتاب تأويلات القرآن نفسه ، كما يرجحه المحققون ) ، ج 2 ، ص 873 .
8 . البقرة ( 2 ) : 257 .
9 . فاطر ( 35 ) : 15 .
10 . النجم ( 53 ) : 23 .
11 . فاطر ( 35 ) : 15 .
12 . من الأمثال المتداولة . انظر مجمع الأمثال ، ص 606 .
13 . نسبها السيد حيد الآملي إلى النبي ( ص ) ، انظر أسرار الشريعة ، ص 77 .
14 . الخواجا شمس الدين محمد بن محمد الشيرازي ( - 792 أو 791 ه‌ ) أكبر الشعراء المتغزلين الإيرانيين ومن كبار الشعراء المجيدين . ابتدأ بتحصيل العلوم في عنفوان شبابه وأحاط بالفنون الأدبية إحاطة تامة . كان حافظا للقرآن وعن هذا كان تخلصه في شعره ب « حافظ » . شعره مزاج من المضامين الفلسفية والعرفانية مع دقة المعاني ولطافة التعبير . توفي في مسقط رأسه ومدفنه الآن مزار معروف .
دايرة المعارف فارسي ، ج 1 ، ص 827 . ولغت نامه ، ذيل « حافظ » . وتاريخ أدبيات در إيران ، ج 312 ، ص 1064 - 1089 . ودائرة المعارف الإسلامية ، ج 7 ، ص 253 - 257 . وهدية العارفين ، ج 2 ، ص 173 .
15 . بحار الأنوار ، ج 67 ، ص 242 ، كتاب الايمان والكفر ، باب « الإخلاص

158