فالمأمول أن تتداركوا الموقف بما ترونه مناسباً ، لئلا تثار ضدكم الأقاويل ، ولا يجرح شعور المؤمنين ، وأنتم أعرف بالقرار المناسب الذي تتخذونه ، ودمتم والسلام عليكم ورحمة اللَّه وبركاته .في 22 / ج 1 / 1414 ه