responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحوث معاصرة في الساحة الدولية نویسنده : الشيخ محمد السند    جلد : 1  صفحه : 373


القابلة للاصطدام والتفكّك ، فلو توقّفت الكهرباء عن العمل لمدّة ساعات معدودة يزيد معدّل الجريمة بصورة مذهلة .
< فهرس الموضوعات > الإرباك الإداري في مواجهة درجات الحرارة المرتفعة < / فهرس الموضوعات > الإرباك الإداري في مواجهة درجات الحرارة المرتفعة وفي فرنسا عندما تشتدّ درجات الحرارة يكون عندهم نقصاً إدارياً في تجهيز ودفن الموتى ، وفي الصين عندما تشتدّ درجات الحرارة ، تقف الصين عاجزة ، وهي من الدول العظمى في مواجهة هذه الموجة من الحرارة ، فهذه الأنظمة ما إن تعتورها حالة طارئة جديدة حتّى تتعرّض إلى الخلل والنقص في الأداء الإداري لمعالجة الأزمات الطارئة ، وهذه من العقد التي تواجه التشريعات التي ترسم النظم في الدول الحديثة في التشريعات الوزارية والتشريعات البرلمانية .
< فهرس الموضوعات > الإمامة تعني الإدارة والتدبير < / فهرس الموضوعات > الإمامة تعني الإدارة والتدبير البحث إذن معقّد ، وهذا البحث إنّما يصلح بالإمامة كما تطرحها مدرسة أهل البيت ( عليهم السلام ) ، والإمامة تعني الإدارة والتدبير ، واعترف البشرية أنّ نظام الإدارة والتدبير من أعقد النظم ، وتطوّر مدنيّة أيّ شعب رهين بفعالية ونشاط ورقي النظام الإداري ، والشغل الشاغل للدول تطوير الإدارة ، والإدارة تعني القيادة والتدبير ، ولفظ الإدارة كمصطلح جديد يرادف مفهوم الإمامة في المصطلح الديني .
< فهرس الموضوعات > إعجاز علمي في عهد الإمام علي ( عليه السلام ) لمالك الأشتر < / فهرس الموضوعات > إعجاز علمي في عهد الإمام علي ( عليه السلام ) لمالك الأشتر وفي ظل كلّ هذا التعقيد ، هم يرشّحون عهد أمير المؤمنين ( عليه السلام ) لمالك الأشتر لذلك ، وهذا يعني فيما يعنيه إعجاز علمي في عهد أمير المؤمنين ( عليه السلام ) لمالك الأشتر ، كما سنبيّن ونقرأ منه فقرات ، وهنا نسأل هل نظرية الإمامة عند أهل البيت ( عليهم السلام ) تؤمّن هذا الأمر ، وهل بيّنت هذا الأمر ؟ نعم ، بيّنته من خلال ترسانة من

373

نام کتاب : بحوث معاصرة في الساحة الدولية نویسنده : الشيخ محمد السند    جلد : 1  صفحه : 373
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست