responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحوث معاصرة في الساحة الدولية نویسنده : الشيخ محمد السند    جلد : 1  صفحه : 125


قلوب الآخرين تجاه الإسلام والمسلمين .
وفي البوسنة والهرسك ، وما فعله الصرب بالمسلمين ، كان نتيجة مخلّفات تاريخيّة ، وأقرأ ما فعلته الدولة العثمانية التركية من ممارسات خاطئة .
< فهرس الموضوعات > لماذا دخلت أوروبا في الدين المسيحي في القرن الثاني الهجري ؟
< / فهرس الموضوعات > لماذا دخلت أوروبا في الدين المسيحي في القرن الثاني الهجري ؟
والشيء الملفت أنّ أوروبا إنّما دخلت في المسيحيّة في القرن الثاني الهجري ، وكانت قبل ذلك وثنيّة ، ولا زال الإسلام فتيّاً ، ومن المفترض أنّ نور بريقه يسطع في أوروبا ، فكيف نجح المسيحيّون في نشر ديانتهم في أوروبا في وقت كان الإسلام يتمتع بالعنفوان والقوّة والانتشار ؟ بينما كان بين تلك الحقبة التاريخية ، وبين بعثة النبي عيسى ( عليه السلام ) ستة قرون ، وهذا شيء مؤسف وخسارة كبيرة للإسلام والمسلمين ، وقد انطلق المبشّرون المسيحيون بمفاهيم السلام والرحمة والتعامل بالحسنى ، وغزوا كل أوروبا في تلك الفترة ، وقد انتقلت هذه الأفكار إلى الأمريكتين ، والعديد من دول العالم ، ولا زال المسيحيون إلى زماننا هذا يتفوّقون عددا على المسلمين في تلك المناطق ، فلابد من دراسة الأسباب التي حوّلت أوروبا للدين المسيحي ، وجعلتها تعرض عن الإسلام .
< فهرس الموضوعات > هل الجهاد الابتدائي هو الحرب العدوانيّة ؟
< / فهرس الموضوعات > هل الجهاد الابتدائي هو الحرب العدوانيّة ؟
ولو أنّنا قرأنا كتاب الجهاد في الفقه الإسلامي لرأينا مصطلح " الجهاد الابتدائي " ، ولو ترجمنا هذا المصطلح إلى لغة القانون الحديثة لكان " الحرب العدوانيّة " التي تحمل في طيّاتها الحدّة والعنف والشدّة والقتل .
< فهرس الموضوعات > بعض الكتَّاب المصريين تنكّروا لوجود الجهاد الابتدائي < / فهرس الموضوعات > بعض الكتَّاب المصريين تنكّروا لوجود الجهاد الابتدائي وطَرْح هذا الإشكال ، جعل بعض الكتّاب المصريين قبل ما يقارب من خمسة

125

نام کتاب : بحوث معاصرة في الساحة الدولية نویسنده : الشيخ محمد السند    جلد : 1  صفحه : 125
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست