وهذه الرحمة كانت جوهرا * في جوهر وعرضا في آخرا وذاتها لا جوهر ولا عرض * فيض مقدّس ونور قد ومض في كلّ شيء هذه بحسبه * وإن تشب نقصا فذا بسببه فهذه الرحمة رحمانيّة * ثمّ الرحيميّة إيمانيّة
( 1 ) في الجواب عن سؤال كميل : ما الحقيقة ؟ وقد مضى ذكره في ذكر سر الدفن ص 128 .