وقس فقد سرى بكلّ الأودية * حتّى الطبائع الَّتي في الأدوية فبدل الطهارة المائيّة * على تضعّف هي الأرضيّة كما يكون الكلّ أبدال التقى * عمّا وخصّا وأخصّا ارتقى
( 1 ) لم يرد الرواية بلفظها في الجوامع الروائية ، لكن ورد ما في معناه ، مثل : « الصلاة قربان كل تقي » و « المصلَّي يناجي ربه » .