تباعد يكون تبعيد الأذى * أنّ الأذى أمّ المعاصي أخذا تغطَّ إقرار بسلب التبرية * من العيون عند ربّ ذرأه اللَّه في كلّ شؤون أذكرا * فإنّ ذكر اللَّه كان أكبرا ومنه حثّ عليه في الخلا * وحائض وواطئ وما خلا وإنّما الأدعية قد رخّصت * حيث له ، ولو بمضمر حوت
( 1 ) الكافي ( 2 / 497 ، كتاب الدعاء ، باب ما يجب من ذكر اللَّه عز وجل في كل مجلس ، ح 6 ) عن الصادق عليه السّلام : « لا بأس بذكر اللَّه وأنت تبول ، فإن ذكر اللَّه حسن على كلّ حال » .