إلَّا مكاتبا فللكسب كلا * وإن تشأ الكسوب مثله اجعلا وليرجعن إلى اعتياد أعبد * أمثال مولاه من أهل البلد وليجبرا إمّا على الإنفاق أو * بيع ، وساغ ذبح إن بها عنوا عدّلها الآلات كالمكان * كذاك ما للقزّ من ديدان بل ما من الزروع والأشجار * ولم يجب عمارة العقار أنفق فذا لله من أعلى صفة * فأثّرن للنفس إثر المعرفة
( 1 ) في النسخة « بحسب » ويظهر أن الصحيح ما أثبتناه .