الصلح والوداد خيريا ولد * ألم تر الأركان منه كم صعد فما على الطبائع ذا أثره * ففي القلوب كم بدت مآثره حيّوا على توحيده تتّحدوا * ولَّوا الوجوه شطره تستسعدوا لئن تصلَّبتم على التلدّد * لقد توغَّلتم إلى التبدّد ما دامت الأركان في الضدّية * غواسق شوهاء سجّينيّة