في البقر ، والعفو كان في الغنم * كذاك في الباقي بعفو اتّسم فأربعا ما بين خمسة نصب * للإبل أدر شنقا ولا تؤوب والتسع وقص في نصابي البقر * وهكذا بعدهما التسع عشر في الغنم مثل الثمانين ثبت * ذا ما عليه عادة القوم جرت وإذ نصاب الشيء حدّ كامل * فكاملا من عدد يحاول لكامل الأنعام ذا اثنا عشر * ألا ترى بكلمة التوحيد قرّ
( 1 ) ط : - فسرهما بمعاني أخرى . ( 2 ) م : أجناس . ( 3 ) م : ثلاثين ثلاثين .