نام کتاب : تعليقات على شرح فصوص الحكم ومصباح الأنس نویسنده : السيد الخميني جلد : 1 صفحه : 290
« مستهلكة الحكم في حضرة التّعين الأمل الظّاهر على » « مثال النّفس المنبث الذي هو صورة التجلي الأول وظلّه » « الجامع لجملة الاعتبارات والتعينات يسمى برتبة » « الألوهية وحضرة قاب قوسين وتعينه تعيّناً ثانياً » « وقابلاً ثانياً جامعاً بين طرف الإجمال والوحدة » ص 75 ومقام قاب قوسين عبارة عن التعين الثاني والقابل الثاني لهذا التجلي الثاني الجامع لجميع الاعتبارات كما أنّ مقام التّدلي عبارة عن القابل للفيض المنبسط الظهوري والوجود البسيط النّوري . « ثمّ إنّ هذا التعين الثّاني النفسي من جهة أنّه أصل » « ظهور التعينات إلى قوله وباعتبار البرزخية الحاصلة » « بين الوحدة والكثرة لاشتمالها على هذه الحقائق الكليّة »
290
نام کتاب : تعليقات على شرح فصوص الحكم ومصباح الأنس نویسنده : السيد الخميني جلد : 1 صفحه : 290