responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تعليقات على شرح فصوص الحكم ومصباح الأنس نویسنده : السيد الخميني    جلد : 1  صفحه : 169


« . . . ولما كان التّجلي بحسب استعداد المتجلي له فالقلب الذي » « يسع الحق لا يكون إلاّ لمن له استعداد جميع التجليات الإلهيّة . . . » ص 273 قوله : ولمّا كان التجلي بحسب استعداد « الخ » ، المتجلي له بل هو في مقام بيان أنّ التجلي يسع القلب ولا يسعني أرضي ولا سمائي بل يسعني قلب عبدي المؤمن وبعبارة أخرى هذا بيان التجلي بالفيض المقدس الذي منه الاستعداد والتجلي بالفيض المقدس على حسب الاستعداد كما صرّح بذلك في قوله وهذا عكس ما يشير إليه الطائفة .
« قول الشيخ في المتن : « بل هو عين الهوية فهو العارف » « والعالم والمقر في هذه الصورة وهو المنكر . . . » ص 279 قوله : بل هو عين الهوية ، أي أنّه في نظر الوحدة هو العارف والعالم

169

نام کتاب : تعليقات على شرح فصوص الحكم ومصباح الأنس نویسنده : السيد الخميني    جلد : 1  صفحه : 169
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست