responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تعليقات على شرح فصوص الحكم ومصباح الأنس نویسنده : السيد الخميني    جلد : 1  صفحه : 195


حدّ الحكم السّابق لا رفع الحكم المطلق إلاّ أن كشف الشيخ يقتضي أن يكون داود بل الأنبياء المرسلون مخطئين في أحكامهم وقوم نوح وسائر الكفّار كفرعون عرفاء شامخين .
« لما رأى في النّوم أنه أتى إليه بقدح لبن فشربه وأعطى فضله عمر » ص 365 قد عرفت سابقا تعبير ذلك .
الفص الداودي « فص حكمة وجودية في كلمة داودية » « واتصال ما قبله من الحروف به واتّصاله بما قبله في غير هذا » « الاسم لا يوجب كونه من حروف الاتصال مطلقا » ص 368 قوله : واتّصال ما قبله من الحروف الخ ، فإنّ الاتصال بما قبله هو الاتصال بالحقيقة الغيبية التي كلّ دابّة متّصلة بها وما من دابّة

195

نام کتاب : تعليقات على شرح فصوص الحكم ومصباح الأنس نویسنده : السيد الخميني    جلد : 1  صفحه : 195
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست