responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحجة البيضاء في تهذيب الأحياء نویسنده : الفيض الكاشاني    جلد : 1  صفحه : 238


النوم » في أذان الفجر [1] ، وتقديمه التسليم الَّذي للتحليل على التشهّد الأوّل في الصلاة [1] ، وحمله الناس على الجماعة في النوافل وعلى صلاة الضحى [2] وجعله التكبير على الجنائز أربعا [3] ، وردّه مقام إبراهيم إلى ما كان في الجاهليّة [4] ووضعه الخراج على غير الأرضين [5] وإعطائه غير المستحقّين بالدواوين [6] وتغييره صاع النبيّ صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم [7] وحكمه بالعول والتعصيب في الميراث [8] ، وقضاؤه في قطع السارق من معصم الكفّ ومفصل الساق خلافا لما أمر به النبيّ صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم من ترك الكفّ والعقب [9] وإنفاذه في الطلاق الثلاث المرسلة [10] ، ومنعه عن بيع أمّهات الأولاد وإن مات الولد وقال : هذا رأي رأيته [11] ، وعن تزويج غير قريش في قريش والعجم في العرب [12] ،



[1] الاستغاثة ص 33 .
[2] شرح ابن أبي الحديد للنهج ج 3 ص 178 .
[3] راجع الغدير ج 6 ص 244 نقله عن سنن البيهقي ج 4 ص 37 . وفتح الباري ج 3 ص 157 وإرشاد الساري ج 2 ص 417 .
[4] تاريخ الخلفاء للسيوطي ص 137 ذكره في أوليات الخليفة .
[5] شرح النهج لابن أبي الحديد ج 3 ص 178 .
[6] شرح النهج ج 3 ص 153 ، تاريخ الخلفاء ص 137 .
[7] راجع روضة الكافي ص 59 .
[8] تاريخ الخلفاء ص 137 ، أحكام القرآن للجصاص ج 2 ص 109 .
[9] الاستغاثة ص 47 .
[10] الدر المنثور ج 1 ص 279 ، مسند أحمد ج 1 ص 314 .
[11] تاريخ الخلفاء ص 137 ، الاستغاثة ص 51 و 52 .
[12] الاستغاثة ص 53 .
[1] شرح التجريد للقوشجي الأشعري ص 407 من طبع إيران ، كتاب الموطأ لابن مالك باب ما جاء في النداء للصلاة ، شرح الزرقاني للموطأ حيث قال عند بلوغه إلى هذا الحديث : أخرجه الدار قطني في السنن من طريق وكيع في مصنفه عن العمري عن نافع عن ابن عمر عن عمر . قال : وأخرج عن سفيان عن محمد بن عجلان عن نافع عن ابن عمر عن عمر أنه قال لمؤذنه : إذا بلغت « حي على الفلاح » في الفجر فقل : « الصلاة خير من النوم ، الصلاة خير من النوم » .

238

نام کتاب : المحجة البيضاء في تهذيب الأحياء نویسنده : الفيض الكاشاني    جلد : 1  صفحه : 238
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست