responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحجة البيضاء في تهذيب الأحياء نویسنده : الفيض الكاشاني    جلد : 1  صفحه : 22


وقال صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم : « ما جمع شيء إلى شيء أفضل من علم إلى حلم » [1] .
وقال صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم : « ما تصدّق الناس بصدقة مثل علم ينشر » [2] .
وقال صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم : « ما أهدى المرء المسلم إلى أخيه هديّة أفضل من كلمة حكمة يزيده اللَّه بها هدى ويردّه من ردى » [3] .
وقال صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم : « من أفضل الصدقة أن يعلم المرء علما ثمّ يعلَّمه أخاه » [4] .
وقال صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم : « العالم والمتعلَّم شريكان في الأجر ولا خير في سائر الناس » [5] .
وقال صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم : « قليل العلم خير من كثير العبادة » [6] .
وقال صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم : « من غدا إلى المسجد لا يريد إلا ليتعلَّم خيرا أو ليعلَّمه كان له أجر معتمر تامّ العمرة ، ومن راح إلى المسجد لا يريد إلا ليتعلَّم خيرا أو ليعلَّمه كتب له أجر حاجّ تامّ الحجّة » [7] .
وقال صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم : « اغد عالما أو متعلَّما أو مستمعا أو محبّا ولا تكن الخامس فتهلك » [8] .
وقال صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم : « إذا مررتم في رياض الجنّة فارتعوا ، قالوا : يا رسول اللَّه وما



[1] الجامع الصغير باب الميم عن الطبراني رواه في الأوسط . وأخرج الدارمي نحوه في السنن ج 1 ص 139 .
[2] رواه الطبراني في الكبير كما في الترغيب ج 1 ص 110 ، والجامع الصغير باب الميم .
[3] أخرجه البيهقي في شعب الايمان كما في الجامع الصغير باب الميم . وابن عبد البر في العلم كما في المختصر ص 31 .
[4] أخرجه ابن ماجة في سننه تحت رقم 243 .
[5] أخرجه ابن عبد البر في العلم كما في المختصر ص 19 . والصفار في بصائر الدرجات الجزء الأول .
[6] أخرجه الطبراني في الكبير كما في الجامع الصغير باب القاف وفيه « قليل الفقه » .
[7] أخرجه الحاكم في المستدرك ج 1 ص 91 .
[8] الجامع الصغير باب الألف عن الطبراني في الأوسط وفي البحار ج 1 ص 195 عن الغوالي وروضة الواعظين . وأخرجه ابن عبد البر كما في المختصر ص 26 .

22

نام کتاب : المحجة البيضاء في تهذيب الأحياء نویسنده : الفيض الكاشاني    جلد : 1  صفحه : 22
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست