responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحجة البيضاء في تهذيب الأحياء نویسنده : الفيض الكاشاني    جلد : 1  صفحه : 15


خيارهم في الإسلام إذا فقهوا [1] » .
وقال صلَّى الله عليه وآله وسلَّم : « يوزن يوم القيامة مداد العلماء بدماء الشهداء [2] » .
وقال صلَّى الله عليه وآله وسلَّم : « من حفظ على أمّتي أربعين حديثا من السنّة حتّى يؤديّها إليهم كنت له شفيعا وشهيدا يوم القيامة [3] » .
وقال صلَّى الله عليه وآله وسلَّم : « من حمل من أمّتي أربعين حديثا لقي الله يوم القيامة فقيها عالما [4] » .
وقال صلَّى الله عليه وآله وسلَّم : « من تفقّه في دين الله كفاه الله همّه ورزقه من حيث لا يحتسب [5] » .
وقال صلَّى الله عليه وآله وسلَّم : « أوحى الله عزّ وجلّ إبراهيم عليه السّلام يا إبراهيم إنّي عليم أحبّ كلّ عليم [6] » .
وقال صلَّى الله عليه وآله وسلَّم : « العالم أمين الله سبحانه في الأرض [7] » .
وقال صلَّى الله عليه وآله وسلَّم : « صنفان من أمّتي إذا صلحوا صلح الناس وإذا فسدوا فسد الناس :
الأمراء والفقهاء [8] » .
وقال صلَّى الله عليه وآله وسلَّم : « إذا أتى عليّ يوم لا أزداد فيه علما يقرّبني إلى الله تعالى فلا بورك لي »



[1] أخرجه أحمد في مسنده تحت رقم 7487 . والبغوي في المصابيح ج 1 ص 20 .
[2] رواه الصدوق في الفقيه ص 584 وفي الأمالي أيضا ، والشيخ في أماليه كما في البحار ج 2 ص 14 و 16 . ورواه الفتال في روضة الواعظين ص 13 .
[3] أخرجه ابن عبد البر في العلم من ابن عمر ( م ) وفي مشكاة المصابيح ص 36 عن أبي الدرداء ، وأخرجه الشيرازي أيضا في الألقاب عن أبي الدرداء كما في البيان والتعريف ج 2 ص 215 .
[4] رواه الكليني في الكافي ج 1 ص 49 . وأخرجه ابن عبد البر من حديث أنس وابن عدي أيضا في الكامل كما في الجامع الصغير للسيوطي .
[5] رواه الخطيب من حديث عبد الله بن جزء . ( م ) .
[6] قال الحافظ العسقلاني في الكافي الشاف : ذكره ابن عبد البرفى كتاب العلم بلا إسناد .
[7] أخرجه ابن عبد البر من حديث معاذ كما في الجامع الصغير .
[8] أخرجه ابن عبد البر وأبو نعيم من حديث ابن عباس . ( م ) والفتال في روضة الواعظين ص 9 . وأخرجه ابن شعبة الحراني في تحف العقول مرسلا ص 50 .

15

نام کتاب : المحجة البيضاء في تهذيب الأحياء نویسنده : الفيض الكاشاني    جلد : 1  صفحه : 15
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست