responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفلسفة نویسنده : السيد كمال الحيدري    جلد : 1  صفحه : 114


وتأصّل الماهيات ، حتى أن هداني ربّي وانكشف لي انكشافاً بيّناً أنّ الأمر بعكس ذلك وهو أنّ الموجودات هي الحقائق المتأصّلة الواقعة في العين ، وأنّ الماهيات ما شمّت رائحة الوجود أبداً » [1] .
< فهرس الموضوعات > 2 . إنّ الوجود حقيقة واحدة مشككة < / فهرس الموضوعات > 2 . إنّ الوجود حقيقة واحدة مشككة وقع الكلام بين الفلاسفة والعرفاء عن حقيقة الوجود أَواحدة هي أم كثيرة ؟ وبناءً على القول بأصالة الوجود ، وجدت عدة أقوال أو احتمالات :
أ - إنّ حقيقة الوجود واحدة ولا توجد فيها أيّ كثرة ، وهذا هو القول ب - « وحدة الوجود الشخصية » المنسوب إلى العرفاء .
ب - إنّ الوجود كثير حقيقة ، وإن هذه الوجودات حقائق متباينة ، وهذا هو المنسوب إلى المدرسة المشّائية .
ج - إنّ الوجود في عين وحدته كثير ، وفي عين كثرته واحد . بعبارة أُخرى : إنّ الوجود حقيقة واحدة لها مراتب مشكّكة ، وهذه هي النظرية التي اختارها الشيرازي في كتبه الفلسفية .
< فهرس الموضوعات > 3 . إثبات الإمكان الفقري < / فهرس الموضوعات > 3 . إثبات الإمكان الفقري وهذا النحو من الإمكان يقع في قبال الإمكان الماهوي .
< فهرس الموضوعات > 4 . بيان مناط احتياج المعلول إلى العلّة < / فهرس الموضوعات > 4 . بيان مناط احتياج المعلول إلى العلّة وأنّ الفقر بالنسبة إلى المعلول كامن في وجوده .
< فهرس الموضوعات > 5 . بيان كيفية ارتباط المعلول بالعلّة < / فهرس الموضوعات > 5 . بيان كيفية ارتباط المعلول بالعلّة وأنّ ذلك الارتباط بنحو الوجود الرابط القائم في غيره ، لا بنحو الوجود



[1] الحكمة المتعالية في الأسفار العقلية الأربعة ، مصدر سابق : ج 1 ص 49 .

114

نام کتاب : الفلسفة نویسنده : السيد كمال الحيدري    جلد : 1  صفحه : 114
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست