responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفتوحات المكية نویسنده : إبن عربي    جلد : 1  صفحه : 29


( الباب التاسع عشر وخمسمائة ) في معرفة حال قطب كان منزله استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه وإنه إليه تحشرون ( الباب الموفي عشرين وخمسمائة ) في معرفة حال قطب كان منزله إنما يستجيب الذين يسمعون ( الباب الحادي والعشرون وخمسمائة ) في معرفة حال قطب كان منزله وتزودوا فإن خير الزاد التقوى واتقون ( الباب الثاني والعشرون وخمسمائة ) في معرفة حال قطب كان منزله والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة إنهم إلى ربهم راجعون أولئك يسارعون في الخيرات وهم لها سابقون ( الباب الثالث والعشرون وخمسمائة ) في معرفة حال قطب كان منزله وأما من خاف مقام ربه ( الباب الرابع والعشرون وخمسمائة ) في معرفة حال قطب كان منزله قل لو كان البحر مدادا لكلمات ربي لنفد البحر قبل أن تنفد كلمات ربي ولو جئنا بمثله مددا ( الباب الخامس والعشرون وخمسمائة ) في معرفة حال قطب كان منزله ومن يتعد حدود الله فقد ظلم نفسه لا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا ( الباب السادس والعشرون وخمسمائة ) في معرفة حال قطب كان منزله ولولا إن ثبتناك لقد كدت تركن إليهم شيئا قليلا إذا لأذقناك ضعف الحياة وضعف الممات ( الباب السابع والعشرون وخمسمائة ) في معرفة حال قطب كان منزله واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه ولا تعد عيناك عنهم تريد زينة الحياة الدنيا ولا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا واتبع هواه وكان أمره فرطا وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ( الباب الثامن والعشرون وخمسمائة ) في معرفة حال قطب كان منزله وجزاء سيئة سيئة مثلها ( الباب التاسع والعشرون وخمسمائة ) في معرفة حال قطب كان منزله والبلد الطيب يخرج نباته بإذن ربه والذي خبث لا يخرج إلا نكدا ( الباب الثلاثون وخمسمائة ) في معرفة حال قطب كان منزله يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله وهو معهم إذ يبيتون ما لا يرضى من القول ( الباب الحادي والثلاثون وخمسمائة ) في معرفة حال قطب كان منزله وما تكون في شأن وما تتلو منه من قرآن ولا تعملون من عمل إلا كنا عليكم شهودا إذ تفيضون فيه ( الباب الثاني والثلاثون وخمسمائة ) في معرفة حال قطب كان منزله إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا ( الباب الثالث والثلاثون وخمسمائة ) في معرفة حال قطب كان منزله وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداعي إذا دعاني فليستجيبوا لي ( الباب الرابع والثلاثون وخمسمائة ) في معرفة حال قطب كان منزله وإنك لعلى خلق عظيم ( الباب الخامس والثلاثون وخمسمائة ) في معرفة حال قطب كان منزله الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم ( الباب السادس والثلاثون وخمسمائة ) في معرفة حال قطب كان منزله من كان يريد حرث الدنيا نؤته منها وما له في الآخرة من نصيب ( الباب السابع والثلاثون وخمسمائة ) في معرفة حال قطب كان منزله وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه ( الباب الثامن والثلاثون وخمسمائة ) في معرفة حال قطب كان منزله فاستقم كما أمرت ومن تاب معك ولا تطغوا إنه بما تعلمون بصير ( الباب التاسع والثلاثون وخمسمائة ) في معرفة حال قطب كان منزله ففروا إلى الله إني لكم منه نذير مبين ولا تجعلوا مع الله إلها آخر إني لكم منه نذير مبين

29

نام کتاب : الفتوحات المكية نویسنده : إبن عربي    جلد : 1  صفحه : 29
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست