نام کتاب : الفتوحات المكية ( ط.ج ) نویسنده : إبن عربي جلد : 1 صفحه : 191
إسم الكتاب : الفتوحات المكية ( ط.ج ) ( عدد الصفحات : 361)
< فهرس الموضوعات > ( مسألة المتوجه على الإيجاد ) < / فهرس الموضوعات > ( مسألة المتوجه على الإيجاد ) ( 244 ) المتوجه على إيجاد ما سوى الله - تعالى - هو الألوهة ، باحكامها ونسبها وإضافاتها ، وهي التي استدعت الآثار . فان قاهرا بلا مقهور ، وقادرا بلا مقدور - صلاحية ووجودا وقوة وفعلا - محال . < فهرس الموضوعات > ( مسألة نعت الألوهة الأخص ) < / فهرس الموضوعات > ( مسألة نعت الألوهة الأخص ) ( 245 ) النعت الخاص الأخص ، التي انفردت به الألوهة ، كونها قادرة ، إذ لا قدرة لممكن ( من ذاته ) أصلا ، وإنما له التمكن من قبول تعلق الأثر الإلهي به . < فهرس الموضوعات > مسألة ( الكسب ) < / فهرس الموضوعات > مسألة ( الكسب ) ( 246 ) الكسب تعلق إرادة الممكن بفعل ما ، دون غيره ، فيوجده الاقتدار الإلهي عند هذا التعلق ، فسمى ذلك « كسبا » للممكن . < فهرس الموضوعات > ( مسألة الجبر ) < / فهرس الموضوعات > ( مسألة الجبر ) ( 247 ) الجبر لا يصح عند المحقق ، لكونه ينافي صحة الفعل للعبد . فان الجبر حمل الممكن على الفعل مع وجود الاباية من الممكن . فالجماد ليس بمجبور ، لأنه لا يتصور منه فعل ، ولا له عقل عادى . فالممكن ليس بمجبور ، لأنه لا يتصور منه ( من ذاته ) فعل ، ولا له عقل محقق ، مع ظهور الآثار منه . < فهرس الموضوعات > ( مسألة البلاء والعافية في العالم ) < / فهرس الموضوعات > ( مسألة البلاء والعافية في العالم ) ( 248 ) الألوهة تقتضي أن يكون في العالم بلاء وعافية . فليس إزالة « المنتقم » من الوجود بأولى من إزالة « الغافر » ، و « ذي العفو » و « المنعم » .
191
نام کتاب : الفتوحات المكية ( ط.ج ) نویسنده : إبن عربي جلد : 1 صفحه : 191