الباب الحادي والثلاثون وأربع مائة :
في معرفة منازلة : من حجبته حجبته !
الباب الثاني والثلاثون وأربع مائة :
في معرفة منازلة : ما ترددت بشيء إلا بك ، فاعرف قدرك . وهذا عجب : شيء لا يعرف نفسه !
الباب الثالث والثلاثون وأربع مائة :
في معرفة منازلة : انظر ! أي تجل يعدمك فلا تسألنيه فنعطيك إياه فلا أجد من يأخذه .
الباب الرابع والثلاثون وأربع مائة :
في معرفة منازلة : لا يحجبك لو شئت ، فانى لا أشاء بعد : فاثبت ( تنبت ! ) الباب الخامس والثلاثون وأربع مائة :
في معرفة منازلة : أخذت العهد على نفسي ، فوقتا وفيت ، ووقتا لم أف :
فلا تعترض !
الباب السادس والثلاثون وأربع مائة :
في معرفة منازلة : لو كنت عند الناس كما أنت عندي ( ل ) ما عبدوني .
الباب السابع والثلاثون وأربع مائة :
في معرفة منازلة : من عرف حظه من شريعتي عرف حظه منى ، فإنك عندي كما أنا عندك ، مرتبة واحدة .

117