نام کتاب : البلد الأمين والدرع الحصين نویسنده : الشيخ إبراهيم الكفعمي جلد : 1 صفحه : 53
إسم الكتاب : البلد الأمين والدرع الحصين ( عدد الصفحات : 441)
ما نخاف حزونته ونفس عنا ما نخاف كوبته واكشف عنا ما نخاف غمه واصرف عنا ما نخاف بليته يا أرحم الراحمين وعشرا اللهم لا تنزع مني صالحا أعطيتنيه أبدا ولا تردني في سوء استنقذتني منه أبدا ولا تشمت بي عدوا ولا حاسدا أبدا ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين أبدا وعشرا اللهم بارك لي فيما أعطيتني وبارك لي فيما رزقتني وزدني من فضلك واجعل لي المزيد من كرامتك ثم اقرأ آية الكرسي عشرا والقدر عشرا ثم قل عشرا اللهم ما أصبحت بي من نعمة أو عافية إلى آخره وما بعده ودعاء العشرات وما بعده إلى أول أدعية المغرب وقد مر ذلك فلا وجه لإعادته وتقول اللهم فاطر السماوات والأرض عالم الغيب والشهادة الرحمن الرحيم إني أعهد إليك في هذه الدنيا إنك أنت الله لا إله إلا أنت وحدك لا شريك لك وإن محمدا صلى الله عليه وآله عبدك ورسولك اللهم فصل على محمد وآله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين ولا إلى أحد من خلقك فإنك إن وكلتني إليها تباعدني من الخير وتقربني من الشر أي رب لا أثق إلا برحمتك فصل على محمد وآله الطيبين واجعل لي عندك عهدا تؤديه إلى يوم القيامة إنك لا تخلف الميعاد وتقول اللهم إني أسألك بحق محمد وآل محمد إلى آخره وقد مر في آخر أدعية المغرب ثم اقرأ الفاتحة والمعوذتين والإخلاص عشرا عشرا وقل الحمد لله وأستغفر الله عشرا وصلى الله على محمد النبي وآله وسلم عشرا وقل اللهم اذكرني برحمتك ولا تذكرني بعقوبتك وارزقني رهبة منك أبلغ بها أقصى رضوانك واستعملني بطاعتك بما أستحق به جنتك وقديم غفرانك اللهم اجعل كدي في طاعتك ورغبتي في خدمتك اللهم ما بنا من نعمة فمنك وحدك لا شريك لك أستغفرك وأتوب إليك ثم ادع بما رواه معاوية بن عمار في أعقاب الصلوات تقول بعد الفجر بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على محمد وعلى أهل بيته الطاهرين الأخيار الأتقياء الأبرار الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا وأفوض أمري إلى الله وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت ومن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره ما شاء الله كان حسبنا الله ونعم الوكيل وأعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم ومن همزات الشياطين وأعوذ بك رب أن يحضرون ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم الحمد لله رب العالمين كثيرا
53
نام کتاب : البلد الأمين والدرع الحصين نویسنده : الشيخ إبراهيم الكفعمي جلد : 1 صفحه : 53