نام کتاب : البلد الأمين والدرع الحصين نویسنده : الشيخ إبراهيم الكفعمي جلد : 1 صفحه : 197
على محمد وآله في الليل إذا يغشى وفي النهار إذا تجلى وفي الآخرة والأولى وأن تكفيني ما أهمني وتغفر لي إنك أنت الغفور الرحيم التاسعة يا سيداه يا رباه يا ذا الجلال والإكرام يا ذا العز الذي لا يرام يا قاضي الأمور يا شافي الصدور اجعل لي من أمري فرجا ومخرجا اقذف رجاك في قلبي حتى لا أرجو أحدا سواك توكلت عليك سيدي وإليك يا مولاي أنبت وإليك المصير أسألك يا إله الآلهة يا جبار الجبابرة يا كبير الأكابر ويا من إذا توكل العبد عليه كفاه وسار حسبه وبالغا أمره عليك توكلت فاكفني وإليك أنبت فارحمني وإليك المصير فاغفر لي ولا تسود وجهي يوم تبيض فيه الوجوه إنك أنت العزيز الحكيم صل على محمد وآله وارحمني وتجاوز عني إنك أنت الغفور الرحيم العاشرة اللهم يا سلام يا مؤمن يا مهيمن يا عزيز يا جبار يا متكبر يا أحد يا صمد يا واحد يا فرد يا غفور يا رحيم يا ودود يا حليم لست أدري ما صنعت بحاجتي هل غفرت لي أم لا فإن كنت غفرت لي فطوبى لي وإن لم تكن غفرت لي فيا سوأتاه فمن الآن سيدي فاغفر لي وارحمني وتب علي ولا تخذلني وأقلني عثرتي واسترني بسترك واغفر لي واعف عني بعفوك وارحمني برحمتك وتجاوز عني بقدرتك إنك تقضي ولا يقضى عليك وأنت على كل شيء قدير الحادي عشرة اللهم إني أعوذ بأسمائك الحسنى وأستجير من نارك التي لا تطفى وأسألك أن تقويني على قيام هذا الشهر وصيامه وأن تغفر لي وترحمني إنك لا تخلف الميعاد وعليك توكلت وأنت الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد صل على محمد وآله وتجاوز عني واغفر لي واعف عني وارحمني إنك أنت التواب الرحيم الثانية عشرة اللهم أنت العزيز الرحيم وأنت العلي العظيم لك الحمد حمدا يبقى ولا يفنى ولك الشكر شكرا يبقى ولا يفنى وأنت الحكيم العليم أسألك بنور وجهك الأكرم وبجلالك الذي لا يرام وبعزك الذي لا يقهر أن تصلي على محمد وآله وأن تغفر لي وترحمني إنك أنت الأجل الأعظم الثالثة عشرة يا جبار السماوات والأرض ومن له ملكوت السماوات والأرضين غفار الذنوب الغفور الرحيم السميع العليم العزيز الحكيم الصمد الفرد لا شبيه لك أنت العلي الأعلى العزيز القادر أنت التواب الرحيم أسألك أن تصلي على محمد وآله وأن تغفر لي وترحمني إنك أنت أرحم الراحمين الرابعة عشرة يا أول الأولين وآخر الآخرين ويا جبار الجبابرة ويا إله الأولين والآخرين
197
نام کتاب : البلد الأمين والدرع الحصين نویسنده : الشيخ إبراهيم الكفعمي جلد : 1 صفحه : 197