responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البلد الأمين والدرع الحصين نویسنده : الشيخ إبراهيم الكفعمي    جلد : 1  صفحه : 150


ليس له وزير يؤتى يا من ليس له حاجب يرشى يا من ليس له بواب يغشى يا من لا يزداد على كثرة السؤال إلا كرما وجودا وعلى كثرة الذنوب إلا عفوا وصفحا صل على محمد وآله وافعل بي كذا وكذا ومنها صلاة جعفر ( ع ) وستأتي في صلاة الحوائج إن شاء الله ومنها صلاة الأعرابي عند ارتفاع النهار وهي عشر ركعات يصلي ركعتين بتسليمه يقرأ في الأولى بعد الحمد الفلق سبعا وفي الثانية بعد الحمد الناس سبعا ثم يسلم ويقرأ آية الكرسي سبعا ثم يصلي ثماني ركعات بتسليمتين يقرأ في كل ركعة الحمد مرة والنصر مرة والتوحيد خمسا وعشرين مرة ثم يقول سبحان الله رب العرش الكريم لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم سبعين مرة ومنها الصلاة الكاملة عن الصادق عن أبيه عن آبائه ( ع ) عن النبي صلى الله عليه وآله من صلاها دفع الله تعالى عنه شر أهل السماء وشر أهل الأرض وهي أربع ركعات يوم الجمعة قبل الصلاة بالحمد عشرا والقلاقل وآية الكرسي والقدر وآية الشهادة عشرا عشرا فإذا سلم استغفر الله تعالى مائة مرة وقال سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم مائة مرة ويصلي على النبي صلى الله عليه وآله مائة مرة وصلوات الحوائج كثيرة منها ما روي عنه ( ص ) أنه من صلى يوم الجمعة أربع ركعات قبل الفريضة يقرأ في الأولى الحمد مرة والأعلى مرة والتوحيد خمس عشرة مرة وفي الثانية الحمد مرة والزلزلة مرة والتوحيد خمس عشرة مرة وفي الثالثة الحمد مرة وألهاكم مرة والتوحيد خمس عشرة مرة وفي الرابعة الحمد مرة والنصر مرة والتوحيد خمس عشرة مرة فإذا فرغ رفع يديه وسأل حاجته تقضى إن شاء الله تعالى ومنها ما رواه المفضل بن عمر قال رأيت الصادق ( ع ) صلى صلاة جعفر بن أبي طالب ( ع ) ورفع يديه ودعا بهذا الدعاء يا رب يا رب حتى انقطع النفس يا رباه يا رباه حتى انقطع النفس رب رب حتى انقطع النفس يا الله يا الله حتى انقطع النفس يا حي يا حي حتى انقطع النفس يا رحيم يا رحيم حتى انقطع النفس يا رحمان يا رحمان حتى انقطع النفس يا أرحم الراحمين سبع مرات ثم قال اللهم إني أفتتح القول بحمدك وأنطق بالثناء عليك وأمجدك ولا غاية لمدحك وأثني عليك ومن يبلغ غاية ثنائك وأمد مجدك وإني لخليقتك كنه معرفة مجدك وأي زمن لم تكن ممدوحا بفضلك موصوفا بمجدك عوادا على المذنبين بحلمك تخلف سكان أرضك عن طاعتك فكنت عليهم عطوفا بجودك جوادا بفضلك عوادا بكرمك يا لا إله إلا أنت المنان ذو الجلال والإكرام وقال يا مفضل إذا كانت لك حاجة مهمة فصل هذه

150

نام کتاب : البلد الأمين والدرع الحصين نویسنده : الشيخ إبراهيم الكفعمي    جلد : 1  صفحه : 150
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست