رسول ، في لا كلمه ، ولم ينو في الكتاب في العتق والطلاق ، وبالإشارة له ، بكلامه ولو لم يسمعه ، لا قراءته بقلبه ، أو قراءة أحد عليه بلا إذن ، ولا بسلامه عليه بصلاة ، ولا كتاب المحلوف عليه ولو قرأ على الأصوب والمختار ، وبسلامه عليه معتقدا أنه غيره ، أو في جماعة إلا أن يحاشيه ، ، وبفتح عليه ، وبلا إذنه في لا تخرجي إلا بإذني ، وبعدم علمه في لأعلمنه ، وإن برسول ، وهل إلا أن يعلم أنه علم : تأويلان . أو علم وال ثان في حلفه لأول في نظر ، وبمرهون في لا ثوب لي وبالهبة والصدقة في لا أعاره ، وبالعكس ، ونوي ، إلا في صدقة عن هبة ، وببقاء ولو ليلا في لا سكنت ، لا في لأنتقلن ، ولا بخزن ، وانتقل في لا ساكنه عما كانا عليه ، أو ضربا جدارا ، ولو جريدا بهذه الدار ، وبالزيارة إن قصد التنحي ، لا لدخول عيال ، إن لم يكثرها نهارا ، ومبيت بلا مرض وسافر القصر في لأسافرن ومكث نصف شهر وندب كماله ، كأنتقلن ولو بإبقاء رحله لا بكمسمار ، وهل إن نوى عدم عوده ؟ تردد وباستحقاق بعضه ، أو عيبه بعد الاجل ، وبيع فاسد فات قبله ، إن لم تف ، كأن لم يفت ، على المختار . وبهبته له ، أو دفع قريب عنه ، وإن من ماله ، أو شهادة بينة بالقضاء إلا بدفعه ، ثم أخذه لا إن جن ، ودفع الحاكم ، وإن لم يدفع فقولان . وبعدم قضاء في غد ، في لأقضينك غدا يوم الجمعة ، وليس هو لا إن قضى قبله ، بخلاف لآكلنه ، ولا إن باعه به عرضا ،