في آخره تنفل ما شاء منها مثنى مثنى ، ولا يعيد الوتر ، ومن غلبته عيناه عن حزبه فله أن يصليه ما بينه وبين طلوع الفجر وأول الاسفار ، ثم يوتر ويصلي الصبح