responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المدونة الكبرى نویسنده : الإمام مالك    جلد : 1  صفحه : 418


< فهرس الموضوعات > رسم في الوقوف بالمشعر الحرام قبل انفجار الصبح بعده ومن أتى المزدلفة مغمى عليه < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > رسم في دخول مكة ومن حلق قبل أن يرمي أو ذبح ومن ترك رمي جمرة العقبة يوم النحر حتى الليل < / فهرس الموضوعات > ( رسم في الوقوف بالمشعر الحرام قبل انفجار الصبح وبعده ) ( ومن أتى المزدلفة مغمى عليه ) ( قلت ) أرأيت من وقف بالمشعر الحرام قبل صلاة الصبح وبعد ما انفجر الصبح أيكون هذا وقوفا في قول مالك ( قال ) إنما الوقوف عند مالك بعد انفجار الصبح وبعد صلاة الصبح فمن وقف قبل أن يصلى الصبح وإن كان بعد انفجار الصبح فهو كمن لم يقف ( قلت ) أرأيت من لم يدفع من المشعر الحرام حتى طلعت الشمس أيكون عليه شئ في قول مالك أم لا ( قال ) لا شئ عليه عند مالك إلا أنه قد أساء حين أخر الدفع منها إلى طلوع الشمس ( قلت ) أرأيت من أتي به إلي المزدلفة وهو مغمى عليه أيجزئه ولا يكون عليه الدم في قول مالك ( قال ) نعم لا دم عليه لان مالكا قال إن وقفوا به بعرفة وهو مغمى عليه حتى دفعوا منها وهو مغمى عليه أجزأه ولا دم عليه ( رسم في دخول مكة ومن حلق قبل أن يرمي أو ذبح ) ( ومن ترك رمى جمرة العقبة يوم النحر حتى الليل ) ( قلت ) له من أين كان يستحب مالك أن يدخل الداخل مكة ( قال ) كان يستحب لمن دخل مكة من طريق المدينة أن يدخل من كداء قال وأرى ذلك واسعا من حيث ما دخل ( قلت ) فهل كان يستحب للرجل إذا طاف بالبيت وأراد الخروج إلى الصفا والمروة أن يخرج من باب من أبواب المسجد يأمره به مالك ( قال ) لا لم يكن يحد في هذا شيئا ( قلت ) له فما قول مالك فيمن حلق قبل أن يرمي الجمرة ( قال ) قال مالك عليه الفدية ( قلت ) له فما قول مالك فيمن حلق قبل أن يذبح ( قال ) لا شئ عليه وهو يجزئه ( قلت ) له فما يقول مالك فيمن ذبح قبل أن يرمي ( قال ) يجزئه ولا شئ عليه ( قال مالك ) وان ذبح قبل أن يطلع الفجر أعاد ذبيحته ( قال ) وقال مالك وان رمى قبل أن يطلع الفجر أعاد الرمي ( قال ) وقال مالك إذا طلع الفجر

418

نام کتاب : المدونة الكبرى نویسنده : الإمام مالك    جلد : 1  صفحه : 418
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست