نام کتاب : فتح المعين نویسنده : المليباري الهندي جلد : 1 صفحه : 188
نصلي ونسجد ، وإليك نسعى ونحفد - أي نسرع - نرجو رحمتك ونخشى عذابك إن عذابك الجد بالكفار ملحق . ولما كان قنوت الصبح المذكور أولا ثابتا عن النبي ( ص ) قدم على هذا ، فمن ثم لو أراد أحدهما فقط اقتصر على الأول ، ولا يتعين كلمات القنوت ، فيجزئ عنها آية تضمنت دعاء إن قصده - كآخر البقرة - وكذا دعاء محض ولو غير مأثور . قال شيخنا : والذي يتجه أن القانت لنازلة يأتي بقنوت الصبح ثم يختم بسؤال رفع
188
نام کتاب : فتح المعين نویسنده : المليباري الهندي جلد : 1 صفحه : 188