responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الرسالة نویسنده : الإمام الشافعي    جلد : 1  صفحه : 59


198 - قال الشافعي فإذ كان [1] من مع رسول الله ناس [2] غير من جمع لهم من الناس وكان المخبرون لهم ناس غير من جمع لهم وغير من معه ممن جمع عليه معه وكان الجامعون لهم ناسا فالدلالة بينة [3] مما [4] وصفت من أنه إنما جمع لهم بعض الناس دون بعض 199 - والعلم يحيط [5] أن من لم يجمع لهم الناس كلهم [6] ولم يخبرهم الناس كلهم ولم يكونوا هم الناس كلهم 200 - [7] ولكنه لما كان اسم الناس يقع على ثلاثة نفر



[1] في ب و ج فإذا كان وهو غير جيد ، ومخالف للأصل .
[2] ناس - في الموضعين : منصوب ، ورسم في الأصل فيهما بغير الف ، ورسم في المرة الثالثة الآتية بالألف ، والرسم بغير الألف جائز ، وقد ثبت في أصول صحيحة عتيقة من كتب الحديث وغيرها ، بخطوط علماء اعلام ، ففي نسختين مخطوطتين صحيحتين من المحلى لابن حزم حديث كانوا يخرجون على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم زكاة الفطر صاع من تمر أو صاع من شعير ورسمت كلمة صاع بدون الف ، انظر المحلى 6 : 122 وقد صححت ذلك على المخطوطتين منه ورأيتهما . وفي صحيح البخاري المطبوع ببولاق طبقا للنسخة اليونينية ، التي صححها الحافظ اليونيني والعلامة ابن مالك صاحب الألفية ج 3 ص 3 في حديث ابن عمر كم اعتمر النبي صلى الله عليه وسلم ؟ قال : أربع في رواية أبي ذر بالنصب ، وعلى العين فتحتان وفي هامش النسخة نقلا عن اليونينية : على رواية أبي ذر رسم بعين واحدة ، على لغة ربيعة ، من الوقف على المنصوب بصورة المرفوع والمجرور . وفي البخاري أيضا ج 3 ص 33 : سمعت ثابت البناني وبهامشه هكذا في اليونينية بصورة المرفوع وعليه فتحتان ، وانظر شرح ابن يعيش على المفصل ج 9 ص 69 - 70
[3] في النسخ المطبوعة فالدلالة في القران بينة وكلمة في القران ليست في الأصل .
[4] في ب و ج بما وفي س كما والذي في الأصل مما ولكن رسمها غير واضح تماما ، فأشبه الامر على الناسخين .
[5] في ب و ج محيط وهو مخالف للأصل .
[6] هنا في ب زيادة قال الشافعي رحمه الله وليست في الأصل .
[7] هنا في ج زيادة قال الشافعي وليست في الأصل .

59

نام کتاب : الرسالة نویسنده : الإمام الشافعي    جلد : 1  صفحه : 59
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست