responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الرسالة نویسنده : الإمام الشافعي    جلد : 1  صفحه : 477


نص السنة [1] " هذا حكم رسول الله " ولم نقل له " قياس " [2] 1323 - قال فما القياس أهو الاجتهاد أم هما متفرقان 1324 - قلت هما اسمان لمعنى [3] واحد 1325 - قال فما [4] جماعهما 1326 - قلت كل ما نزل بمسلم فقيه حكم لازم أو على سبيل الحق فيه دلالة موجودة وعليه إذا كان فيه حكم اتباعه [5] وإذا لم يكن فيه بعينه طلب الدلالة على سبيل الحق فيه بالاجتهاد والاجتهاد القياس 1327 - قال أفرأيت العالمين إذا قاسوا على إحاطة بهم [6] من أنهم أصابوا الحق عند الله [7] وهل يسعهم أن يختلفوا في القياس وهل



[1] في سائر النسخ « نص سنة » وهو مخالف للأصل . وفي النسخ المطبوعة زيادة « قيل » وليست في الأصل ، وهي زيادة يضطرب لها المعنى ، وقد زيدت بالحمرة بحاشية ابن جماعة .
[2] « نقل » بالنون في أوله في الأصل . وفي نسخة ابن جماعة « يقل » بالياء وضبط فيها بالبناء للمفعول .
[3] في س « بمعنى » وهو مخالف للأصل .
[4] في ب « وما » وهو مخالف للأصل .
[5] في س و ج « وجب اتباعه » ، وزيادة « وجب » هنا مما لا أزال أعجب منه ! !
[6] ضرب بعض قارئي الأصل على كلمة « هم » وكتب بدلها في الحاشية « منهم » وبذلك ثبتت في سائر النسخ . وهو خطا ، بل خلط يفسد به المعنى . لأن قوله « على إحاطة هم » جملة استفهامية حذفت منها الهمزة ، وقوله « هم » مبتدأ ، و « على إحاطة » خبر مقدم . كأنه قال : أهم على إحاطة ويقين عند القياس من أنهم أصابوا الحق عند الله ؟
[7] زاد بعضهم بين السطور في الأصل بخط آخر كلمة « قلت » وقد أثبتت في ب وس ولم تذكر في نسخة ابن جماعة ولا في ج . وكأن من زادها ظن أن ما سيأتي إجابة من الشافعي عن السؤال ، إذ لم يفهم الكلام ، مع أن هذه الفقرة كلها أسئلة من السائل ، سيجيب الشافعي عنها تفصيلا في الفقرات التالية ، كما هو بين واضح .

477

نام کتاب : الرسالة نویسنده : الإمام الشافعي    جلد : 1  صفحه : 477
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست