responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الرسالة نویسنده : الإمام الشافعي    جلد : 1  صفحه : 38


قصد عين الشئ إذا كان معاينا فبالصواب وإذا كان مغيبا فبالاجتهاد بالتوجه إليه وذلك أكثر ما يمكنه فيه 112 - [1] وقال الله * ( جعل لكم النجوم لتهتدوا بها [2] في ظلمات البر والبحر [3] ) * 113 - * وقال ( وعلامات وبالنجم هم يهتدون [4] ) * 114 - [5] فخلق لهم العلامات ونصب لهم المسجد الحرام وأمرهم أن يتوجهوا إليه وإنما توجههم إليه بالعلامات التي خلق لهم والعقول التي ركبها فيهم التي استدلوا بها على معرفة العلامات وكل هذا بيان ونعمة منه جل ثناؤه 115 - * وقال ( وأشهدوا ذوي عدل منكم [6] ) * وقال * ( ممن ترضون من الشهداء [7] ) * 116 - أن العدل العامل بطاعته فمن رأوه عاملا بها كان عدلا ومن عمل بخلافها كان خلاف العدل 117 - وقال جل ثناؤه * ( لا تقتلوا الصيد [8] وأنتم حرم



[1] هنا في ج زيادة قال الشافعي وليست في الأصل .
[2] في الأصل إلى هنا ، ثم قال الآية .
[3] سورة الأنعام 97 .
[4] سورة النحل 16 .
[5] هنا في ج زيادة قال الشافعي وليست في الأصل .
[6] سورة الطلاق 2 .
[7] سورة البقرة 282 .
[8] في الأصل إلى هنا ، ثم قال إلى قوله : هديا بالغ الكعبة .

38

نام کتاب : الرسالة نویسنده : الإمام الشافعي    جلد : 1  صفحه : 38
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست