responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح الأزهار نویسنده : الإمام أحمد المرتضى    جلد : 1  صفحه : 76


في شئ من منافع قضاء الحاجة قيل ح حتى تناول الأحجار لأنه انتفاع ( قال مولانا عليلم ) والصحيح ما ذكره بعضهم ( 1 ) . انه لا كراهة في تناول الأحجار بها لأنه لا يخشى تنجيسها ( 2 ) ( و ) الحادي عشر ( استقبال القبلتين ( 3 ) وهما الكعبة وبيت المقدس ( 4 ) * أما الكعبة فالمذهب انه مكروه ولا فرق بين الصحارى والعمران وقال ط والمنتخب انه محرم فيهما وهو قول ن وقال ش انه محرم في الفضاء دون العمران وأما بيت المقدس ففيه قولان الأول ذكره في الانتصار ان حكمه حكم الكعبة على الظاهر من مذهب أئمة العترة وقد صرح به ص بالله قال الإمام ي وهو الذي نختاره القول الثاني ذكره في شرح الإبانة انه غير منهى عنه ومثله في الشامل ( 5 ) وبيان العمراني ( 6 ) من أصش ( و ) الثاني عشر استقبال ( القمرين ( 7 ) ذكره ن عليلم قال ص بالله وكذا النيرات ( 8 ) والقمران هما الشمس والقمر قال في التقرير ولا أعرف وجه الكراهة ( 9 ) في استقبال ما عدي الكعبة ( و ) الثالث عشر ( استدبارهما ) يعني القبلتين والقمرين قال ص بالله والاستقبال أشد ( 10 ) ( و ) الرابع عشر ( إطالة القعود ( 11 ) لما روى عن لقمان عليلم انه يورث البيسار قال فإن

76

نام کتاب : شرح الأزهار نویسنده : الإمام أحمد المرتضى    جلد : 1  صفحه : 76
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست