عن جميل الأوصاف . ألا وإن الحسد حسك ، من تعلق به هلك ، وكفى للحاسد ذما آخر سورة الفلق ، في اضطرابه بالقلق ، لله در الحسد ما أعدله ، بدأ بصاحبه فقتله .