والزكاة ، فكيف به لا يجابه الذي يحرف الوضوء ؟ ! وهذا مؤيد آخر على عدم وجود الخلاف في زمانه ، إذ لو كان لوردت مؤشرات عليه في المصادر المعتبرة ، كما رأيناه فيما يماثلها .