< فهرس الموضوعات > 5 - العوذة للصداع < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 6 - ذكر لجميع العلل < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 7 - العوذة لكل ألم < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 8 - وضع اليد على الوجع وقراءة الدعاء < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 9 - ذكر للأوجاع كلها < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 10 - تعويذ للحمى < / فهرس الموضوعات > مرّات ، فإنّه يسكن ذلك عنه بإذن اللَّه تعالى وحسن توفيقه .
[94] 5 - قال عليه السّلام : نزل جبرئيل على النّبيّ صلَّى اللَّه عليه وآله والنّبيّ مصدّع فقال : يا محمّد ، عوّذ صداعك بهذه العوذة ، يخفّف اللَّه عنك ، وقال : يا محمّد ، من عوّذ بهذه العوذة سبع مرّات على أيّ وجع يصيبه ، شفاه اللَّه بإذنه ، تمسح بيدك على الموضع وتقول : بسم اللَّه ربّنا الَّذي في السّماء [1] والأرض ، أمره نافذ ماض ، يأمن أمره في السّماء ، اجعل رحمتك في الأرض واغفر لنا ذنوبنا وخطايانا يا ربّ الطَّيّبين الطَّاهرين ، أنزل شفاء من شفائك ، ورحمة من رحمتك على فلان بن فلان ، وتسمّي اسمه .
[95] 6 - وقال الرّضا عليه السّلام : قل على جميع العلل : يا منزل الشّفاء ومذهب الدّاء أنزل على وجعي الشّفاء فإنّك تعافى بإذن اللَّه .
[96] 7 - وعنه عليه السّلام : إنّه علَّم هذه العوذة رجلا وقال : علَّمها إخوانك من المؤمنين فإنّها لكلّ ألم وهي : أعيذ نفسي بربّ الأرض وربّ السّماء ، أعيذ نفسي بالَّذي لا يضرّ مع اسمه داء ، أعيذ نفسي باللَّه الَّذي اسمه بركة وشفاء .
[97] 8 - قال الصّادق عليه السّلام : تضع يدك على الوجع وقل ثلاثا : اللَّه اللَّه ربّي حقّا لا أشرك به شيئا ، اللَّهمّ أنت لها ولكلّ عظيمة ففرّجها عنّي .
[98] 9 - قال عليه السّلام : للأوجاع كلَّها : بسم اللَّه وباللَّه ، كم من نعمة للَّه في عرق ساكن وغير ساكن على عبد شاكر وغير شاكر ، ثمّ تأخذ لحيتك [ بيدك ] [1] اليمنى عقيب الفريضة وقل : اللَّهمّ فرّج عنّي كربتي ، وعجّل عافيتي ، واكشف ضرّي ، واحرص أن يكون ذلك مع دموع وبكاء .
[99] 10 - عن النّبيّ صلَّى اللَّه عليه وآله : [ أنّه ] [1] حمّ فأتاه جبرئيل

[94] الوسائل 2 : 640 / 5
[1] زاد في باقي النّسخ : تقدّس ذكر ربّنا الَّذي في السّماء
[95] الوسائل 2 : 641 / 10
[96] الوسائل 2 : 641 / 11
[97] الكافي 2 : 565 / 6
[98] الكافي 2 : 565 / 7
[1] أثبتناه من باقي النّسخ والكافي
[99] طبّ الأئمّة ص 38
[1] أثبتناه من باقي النّسخ

233