إذا الآثار إنما هي آثار للغبن الواقعي الثابت بحسب الواقع على الفرض : لا على ظهوره وكشفه .فظهر أن الجمع بين كلماتهم إنما هو على النحو الذي ذكرناه لا على ما ذكره قدس سره من اختلاف الآثار ، فافهم .