جليل في بابه تفوق على المغني ، كما نصّ على ذلك تلميذه الميرزا محمد هاشم في أول معدن الفوائد : قال : فإنّها مع صغر حجمها تفوق على المغني لابن هشام مع طوله وبسطه ، فهذه الرسالة لا توافق إلَّا فهم المنتهى » [1] وهي موجودة عندنا . 10 - شرح مقبولة عمر بن حنظلة : وهو شرح في نهاية البسط متضمنة لقواعد شرعية وفقهية وفوائد رجالية ( روضات الجنات : 333 ) . 11 - القسطاس المستقيم في أصول الفقه ( الذريعة 17 : 80 ، أعيان الشيعة 45 : 245 ) . 12 - رسالة حجية المظنّة : يقول العلامة الطهراني : إنّها في ردّ دليل الانسداد ، كما بحث حول موضوع ( حجية الظن المطلق وحجيّة الظن الخاص ) وهي موجودة في مكتبنا . 13 - رسالة في أحوال ابن أبي عمير : يقول المحقق التنكابني أنّ نسخته موجودة عنده ( قصص العلماء : 196 ) . 14 - رسالة في مسألة ذي الرأسين . 15 - « عترة العترة » وهي مختصر كتابه الفقهي « أثره العترة » . [2] 16 - « قوت لا يموت » وهي رسالة عملية فارسية لمقلديه . 17 - « المستطرفات » في الفروع الفقهية التي لم يتعرض لها الفقهاء . 18 - « المجال في علم الرجال » وقد أحال إليه في رسالته « حجية الظن » . 19 - « رسالة في الوقف » لم تذكر هذه الرسالة في شيء من كتب التراجم التي ترجمت
[1] تكمله أمل الآمال : 242 . [2] لفظ العترة حقيقة في القطعة من المسك الخالص ، وهذا المعنى هو المراد من المضاف في هذا الاسم ، وحقيقة أيضا في الذريّة ، وهذا هو المراد من المضاف إليه ، فيكون الكتاب على مقتضى هذا الاسم ، قطعة من خالص مسك ذرّية رسول اللَّه ( ص ) .