responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : منظومة ابن الأعسم في المأكل والمشرب نویسنده : محمد علي الزبيدي النجفي    جلد : 1  صفحه : 23


< شعر > ولا يقرّب رأسه إليه وليجتنب من [1] نفضه يديه [2] < / شعر > < فهرس الموضوعات > [ السّكوت والمضغ والتّصغير ] < / فهرس الموضوعات > [ السّكوت والمضغ والتّصغير ] < شعر > دع السّكوت فهو [3] سيرة العجم وجوّد المضغ وصغّر اللَّقم [4] < / شعر > < فهرس الموضوعات > [ الاحتماء ] < / فهرس الموضوعات > [ الاحتماء ] < شعر > لا تحتمي [5] في صحّة بلا غرض فهو كترك الاحتماء حال المرض [6] < / شعر > < فهرس الموضوعات > القول في خواصّ بعض المأكولات < / فهرس الموضوعات > القول في خواصّ بعض المأكولات < فهرس الموضوعات > [ البطَّيخ ] < / فهرس الموضوعات > [ البطَّيخ ] < شعر > الأكل للبطَّيخ فيه أجر لمن نواه وخصال عشر أكل شراب يغسل المثانة فاكهة باهية ريحانة < / شعر >



[1] في شرح المنظومات : وليتجنب ، وهو ملائم للسياق .
[2] قال الكاشاني في المحجة البيضاء 3 : 24 : أن لا يفعل ما يستقذره غيره ولا ينفض يده في القصعة ولا يقدّم إليها رأسه عند وضع اللقمة في فيه .
[3] في شرح المنظومات : فهي .
[4] قال الكاشاني في المحجة البيضاء 3 : 21 أن لا يسكتوا على الطعام فان ذلك سيرة العجم ولكن يتكلمون بالمعروف ويتحدثون بحكايات الصالحين في الأطعمة وغيرها . قال الحسن بن علي عليهما السلام في المائدة : . وأمّا التأديب فالأكل مما يليك وتصغير اللقمة وتجويد المضغ . انظر الوسائل 16 : 539 ح 1 عن الفقيه 3 : 359 .
[5] في المنظومة المطبوعة : لا يحتمي ، والأنسب للسياق ما أثبتناه كما في شرح المنظومات .
[6] قال الفيض الكاشاني رحمه اللَّه : الحمية تضرّ بالصحيح كما يضرّ تركها بالمريض . وقال بعضهم : من احتمى فهو على يقين من المكروه وعلى شك من العافية وهذا حسن في حال الصحة . انظر المحجة البيضاء 3 : 48 .

23

نام کتاب : منظومة ابن الأعسم في المأكل والمشرب نویسنده : محمد علي الزبيدي النجفي    جلد : 1  صفحه : 23
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست