( 1 ) المدارك : كتاب الطهارة في الأسئار ج 1 ص 128 . ( 2 ) العبارة مشتبهة فإن من المحتمل رجوع ضمير الإشارة إلى أصل الفتوى بطهارة سؤر كل حيوان طاهر كما أن من المحتمل أيضا رجوعه إلى ما حكاه عن الشهيدين والفاضل الميسي وكيف كان فلم نجد المحكي عنه في مصابيحه وإنما المذكور منه هو نسبة المسألة إلى ظاهر الأدلة لا إلى ظاهر الفقهاء كما هو المحكي عنه نعم صرح الآقا في حاشيته على المدارك ( ص 43 مخطوط رقم 14375 ) بنسبة الظاهر إلى كلمات الفقهاء في كون السؤر هو كل ماء قليل باشر جسم حيوان وهذا يوافق أن مرجع ضمير الإشارة المذكور في الكلام هو ما حكاه عن الشهيدين والفاضل لا أصل المسألة المعنونة في المتن . ( 3 ) وسائل الشيعة : كتاب الطهارة باب 7 من أبواب الأسئار ح 1 ج 1 ص 168 . ( 4 ) السرائر : أحكام المياه ج 1 ص 85 . ( 5 ) المعتبر : كتاب الطهارة الأسئار ج 1 ص 93 . ( 6 ) المهذب : كتاب الطهارة أسئار الحيوان ج 1 ص 25 . ( 7 ) المقتصر : كتاب الطهارة أسئار الحيوان ص 45 . ( 8 ) غاية المرام : ( مخطوط الرقم 58 ) كتاب الطهارة الأسئار ورقة 3 الصفحة اليسرى سطر 21 . ( 9 ) كشف الالتباس : ( مخطوط مكتبة ملك الرقم 2733 ) في السؤر ص 17 س 3 . ( 10 ) المسالك : كتاب الطهارة الأسئار ج 1 ص 23 . ( 11 ) الروض : كتاب الطهارة الأسئار ص 157 س 23 .