إسم الكتاب : لوامع صاحبقرانى ( شرح الفقيه ) ( فارسي ) ( عدد الصفحات : 725)

< فهرس الموضوعات > باب الوقت الَّذى إذا ادركه الانسان يكون مدركا للتّمتّع < / فهرس الموضوعات > باب الوقت الَّذى إذا ادركه الانسان يكون مدركا للتّمتّع ( روى ابن أبي عمير عن هشام بن سالم و مرازم و شعيب عن أبي عبد الله صلوات الله عليه في الرّجل المتمتّع يدخل ليلة عرفة فيطوف و يسعى ثمّ يحرم فيأتي منى فقال لا باس ) ( 1 ) اين بابى است در بيان وقتي كه هر گاه در يابد آن را آدمي ادراك كرده است حج تمتع را مرويست به صد و پنج سند كه به شصت سند صحيح است و به چهل و پنج سند حسن كالصحيح از حضرت امام جعفر صادق صلوات الله عليه كه عرض نمودند كه هر گاه متمتع داخل مكة معظمه شود در شب نهم و طواف و سعى و تقصير كند و احرام بحج گيرد و بمنى آيد نزد حاجيان كه روزش با ايشان به عرفات رود صحيح است حضرت فرمودند كه باكى نيست ( و روى الحسين بن سعيد عن حمّاد عن محمّد بن ميمون قال قدم أبو الحسن صلوات الله عليه متمتّعا ليلة عرفة فطاف و احلّ و اتى جواريه ثمّ أهل بالحجّ و خرج ) ( 2 ) و به چهار ده سند صحيح منقول است از حماد و أو از أهل اجماع است پس ضرر ندارد جهالت محمد كه گفت حضرت امام موسى كاظم صلوات الله عليه به مكة معظمه تشريف آوردند بقصد عمره تمتع در شب نهم و طواف و سعى كردند و محل شدند به تقصير و نزديكى كردند با كنيزانى كه

691