[ 1 ] الذي وضعه في ذكر أسماء من صنّف من علماء الشيعة ، وتعيين العدول منهم والضعفاء . [ 2 ] أي القليلة الوسائط إلى المعصوم ( عليه السّلام ) وقوله : « كيف كانت » يعني سواء كانت صحيحة أم حسنة أم غيرهما . [ 3 ] يعني أنّ النهج الذي نهجه الكليني ، والصدوق ، وشيخ الطائفة ( رحمهم اللَّه تعالى ) من أنهم يوردون الخبر بالطرق العالية مع قطع النظر عن كونها صحيحة مع وجود ذلك الخبر في الأصول الأخرى ، بعضها صحيح ، والآخر حسن ، أو موثق ، فمثل هذا يفيدنا زيادة اعتماد على ما في هذه الأصول الأربعة ( الكافي والفقيه والتهذيب والاستبصار ) من حيث متون الأحاديث ، فانّ الحديث كلما قل وسائط نقله كان متنه أقرب إلى الواقع وأسلم من الخطاء والخلل . [ 4 ] أي روما للاختصار .