[ الحديث الثالث ] 3 - وأخبرني الشيخ [1] ( رحمه اللَّه ) عن أبي القاسم جعفر بن محمد عن محمد بن يعقوب عن محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن عثمان
[ 1 ] لأنهم كانوا محلا لأسرار الأئمة الطاهرين ( عليهم السلام ) ولذا اختصوا بأخبار سطحها أعلى من أفهام العامة . [ 2 ] يعني الاعتراض على هذه الرواية متنا . [ 3 ] راجع المعتبر ص 10 س 12 ، ط القديم . [ 4 ] أي العمق وهو أيضا ثلاثة أشبار على رواية . [ 5 ] راجع المدارك ص 8 س 10 ، ط القديم . [ 6 ] لأنّ ظاهر السؤال والجواب معا هو العموم ، فكيف يحمل على خصوص الشكل المستدير من بئر ونحوه ، هذا أوّلا ، وثانيا أنّ لفظة « وثلاثة أشبار في ثلاثة أشبار » ظاهرها التربيع يعنى العرض والطول ، أما البعد الثالث أي العمق ، فيستنبط من السياق ( كما أفاده الشارح ) وهو بيان الطول والعرض وترك بيان العمق فيحمل عليهما . [ 7 ] لوقوع عثمان بن عيسى في السند ، وقد مضى ما فيه في ح 8 . [1] التهذيب ج 1 ص 42 ح 116 ، الكافي ج 3 ص 3 ح 5 .