ويسمى هذا بالشركة العقدية ومعدود من العقود ، ثم إن الشركة قد تكون في عين وقد تكون في منفعة وقد تكون في حق ، وبحسب الكيفية إما بنحو الإشاعة وإما بنحو الكلي في المعين ( 1 ) وقد تكون على وجه يكون كل