لا أعلم ما صنعتم ؟ فقال : يا أمير المؤمنين ما أنا إلا واحد من القوم ، ولقد كنت كارها لقتله ، فأقر . ثم دعا بواحد بعد كلهم يقر بالقتل وأخذ المال . ثم رد الذي كان أمر به إلى السجن فأقر أيضا . فألزمهم المال والدم . ثم ذكر حكم داود عليه السلام بمثل ذلك . . " [1] .
[1] وسائل الشيعة : 18 / 204 . وفي سندها علي بن أبي حمزة البطائني .