سواء كان بسكة الاسلام أو الكفر [1] ، بكتابة أو غيرها .
[1] ولكنه - دام ظله - عدل عن ذلك أخيرا وبنى على اختصاص التوثيق بمشايخ بن قولويه بلا واسطة وحيث إن الرجل لم يكن من مشايخه فلا يشمله التوثيق .