وبعد اخراج ما جعله الإمام من الغنيمة على فعل مصلحة من المصالح ( 1 ) ، وبعد استثناء صفايا الغنيمة ( 2 ) كالجارية الورقة والمركب الفاره والسيف القاطع والدرع فإنها للإمام ( ع ) وكذا قطايع الملوك فإنها أيضا له عليه السلام .